– 1720: انهيار البورصة في بريطانيا نتيجة مضاربات أدت إلى إفلاس شركة بحار الجنوب ومصرف لوو .
– 1882: إفلاس بنك الاتحاد العام الفرنسي الكاثوليكي يفضي إلى إفلاس عدد من الصيارفة ونتيجة لذلك انهارت بورصتا ليون وباريس وشهدت فرنسا أزمة اقتصادية .
– 1929: انهيار بورصة وول ستريت . الخميس 24 أكتوبر/تشرين الأول خسر مؤشر داو جونز أكثر من 22% لدى بدء جلسة التداولات لكنه تحسن وحد من تراجعه إلى 1 .2% لدى الإغلاق . وانخفض مجدداً ب 13% في 28 أكتوبر /تشرين الأول و12% في 29 منه . وكبحت هذه الأزمة المضاربات في البورصة وسجلت بدء الكساد الكبير في الولايات المتحدة والأزمة الاقتصادية العالمية .
– 1987: انهيار بورصة وول ستريت في 19 أكتوبر/تشرين الأول . خسر مؤشر داو جونز 6 .22% في يوم واحد نتيجة عجز تجاري كبير ورفع البنك المركزي الألماني معدلات الفائدة . وتراجعت البورصات الأخرى في ما وصف بأنه أول انهيار في البورصة في عهد المعلوماتية .
– 1998: انهيار البورصة الروسية . في شهر أغسطس/آب خسر الروبل 60% من قيمته خلال 11 يوما (13 .17% في 27 اغسطس//آب وحده) . وشهدت روسيا أزمة اقتصادية ومالية مرتبطة بالازمة المالية الآسيوية في 1997 . وتجنب صندوق المضاربات الامريكي الانهيار بفضل تدخل البنك المركزي الامريكي الذي أراد تفادي انعكاسات سلبية على الأسواق المالية .
– 2000: انتهاء فورة الإنترنت مع انهيار المضاربات حول اسهم البورصة المرتبطة بالإنترنت والتكنولوجيا الجديدة . فبعد تسجيل رقم قياسي ووصوله إلى 5048،62 نقطة في العاشر من مارس /آذارتراجع مؤشر ناسداك بنسبة 27% خلال النصف الأول من إبريل/نيسان وب 3 .39% خلال عام . وانعكس هذا التراجع على كل الأسواق المرتبطة ب”الاقتصاد الجديد” .
– 2001 : في 11 سبتمبر/أيلول بعد الاعتداءات أغلقت بورصة نيويورك لأسبوع . ومع عودة المبادلات تراجع مؤشر داو جونز 3 .7% .
– 2002: أثرت عمليات تزوير شركة انرون الأمريكية العملاقة الناشطة في مجال الطاقة لحساباتها واختلاس مجموعة وورلدكوم الأمريكية للاتصالات على البورصات في العالم .
– 2008: آثار ازمة عدم تسديد تسليفات الرهن العقاري (الممنوحة لمدينين لا يتمتعون بقدرة كافية على التسديد) في الولايات المتحدة تنعكس على الأسواق المالية الامريكية والعالمية . من يناير إلى أكتوبر خسرت المؤشرات الرئيسة في البورصة بين 30 إلى 50% من قيمتها مع تراجع كبير خلال جلسات تداول عديدة في اكتوبر